تلك،..
تلك اللحظات،..
حين نخطو، أو نخطأ ..
12:17
لا تكفي أحياناً، همسة أحبك، تضيع دائماً، ما بين عيني و عينك يدفعان بالتشتت لـ لا لقاء، أو أصابع ذات رأس سهمية تخترق القلب بإتهام، تضيع الهمسة،، أحبك.
13:04
أظنني الأن دمعة، أظنني الأن دمعة تختبيء ألا تريها، حيناً خوف و حيناً تضحية، لكن يا إلهي، جداً مؤلمة حين يُشاح بوجهك أن إبتعد بها.
15:23
لكنني أبقى أنا، أو عدت أنا، أعني تلك ليست حرباً، نحن لا نلعب الشطرنج، عدت أنا، الذي عطاءه حدوده جدران الكون، يبقى فقط أن تؤمنين.
15:56
كل أشيائك أنا، لأجل إبتسامة.،، و يرتجف.
16:42
غاليتي، تلك هي الحياة، تغيير و تأقلم، فرحة و ألم، لا نستطيع الإبتسام طويلاً، ما يهم حقاً أن نحاول، بل ما يهم أن نعطي و لا نسأل، هي حياة، و مفردة، فـ لست أريد قصوراً يثقل نفسي، لك أنا كل ما يلزم و كل ما يُراد، أنا فقط جداً أضمك،..
أحبك.
أفريل 22, 2009 عند 9:20 م |
دندنة أحساسٍ لايفيق !